Top Guidelines Of الإدمان الرقمي
الضغط الاجتماعي: وجود رغبة في مواكبة الآخرين ومتابعة التحديثات المستمرة على وسائل التواصل الاجتماعي قد يؤدي إلى زيادة الوقت المخصص لها.
ويحذر الخبراء من الإفراط في الاعتماد على أساليب علاج تقوم على تدريب من يعانون من "الإدمان الرقمي" على الاستخدام الواعي لمواقع التواصل الاجتماعي، أو تلك التي تعتمد على دفع هؤلاء للإقامة في أماكن لـ "التخلص من السموم الرقمية"، دون أن يهتم المعالجون بمتابعة حالات مرضاهم بعد ذلك.
الوصول السهل: توافر الإنترنت في كل مكان وفي أي وقت يجعل من السهل الانغماس في الأنشطة الإلكترونية.
بالإضافة إلى ذلك، أثبتت الدراسات أنَّ قضاء وقت أطول من اللازم عبر الإنترنت يؤدّي إلى تقليل الانتباه والتركيز على العمل أو الدراسة ممّا يؤثر على الكفاءة والإنتاجية.
* المقابلات التحفيزية: تساعد على تعلم مهارات سلوكية جديدة للتخلص من السلوكيات التي تسبب الإدمان.
- الصدمة غير المباشرة وأعراض تشبه اضطراب ما بعد الصدمة.- إجهاد العين.
. فقط من خلال هذا النهج الشامل يمكننا الحفاظ على صحتنا النفسية والاجتماعية في عصر الرقمنة المتسارع.
المصادر: habit Middle، priorygroup، betterhealth، mhanational، diamondrehabthailand، kusnachtpractice، healthyplace
وبناء على هذه النماذج، أشار كلاً من اكسيو وتان إلى أن التحول من الاستخدام الطبيعي إلى الاستخدام المفرط لمنصات التواصل الاجتماعي يحدث عندما يعتمد عليها الشخص في تخفيف التوتر أو الوحدة أو الاكتئاب أو للحصول على مكافآت مستمرة.
هو الاعتماد الزائد على الإنترنت والرغبة في الاطلاع على المواقع المختلفة.
الأمر الإيجابي هنا أنهم يستجيبون لما يخضعون له من علاج، فهناك معالجون نور يقدمون لهم المشورة، ومدربون مختصون بالصحة الذهنية يوفرون أماكن يقضي فيها من يعانون من هذا النوع من الإدمان فترة امتناع عن التعامل مع الأجهزة الإلكترونية، أو ما يُعرف بفترة لـ "التخلص من السموم الرقمية".
وعادةً ما يتطلَّب علاج هذا النوع من الإدمان الحصول على استشارة نفسية لضمان الوصول إلى تغييرات فعلية.
الذي يترك آثاراً سلبية جداً؛ إذ يُعدُّ خطراً لا يمكن الاستخفاف به.
أثبتت الأبحاث أن الضوء الأزرق يؤثر في إيقاع الساعة البيولوجية الطبيعي للجسم، مما يسبب صعوبة في النوم.